اعلانات الهيدر – بجانب اللوجو

Al Masalla-News- Official Tourism Travel Portal News At Middle East

جانبى طويل

متحف الفن الأسلامي – جولة واقعية سياحية حول ليالي رمضان والمسحراتي أيام مصر المملوكية

متحف الفن الأسلامي - جولة واقعية سياحية حول ليالي رمضان والمسحراتي أيام مصر المملوكية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المسلة السياحية 

متابعات

القاهرة – مازالت السياحةوالآثار المصرية تتابع اعداد وبث زيارات افتراضية وجولات سياحية استرشادية من مواقع ومناطق سياحية وآثرية تذخر بها مصر أم الدنيا شاء من شاء واباء من اباء … وهى التاريخ وفجر الضمير .. مبادرة الوزارة التي تقدمها للمصريين والاجانب عشاق السياحة والتاريخ المصري المتنوع والثري للتمتع خلال الجلوس الاجباري للجميع فى المنازل الذى فرضته الجائحة المستبدة والمستجدة بحسب رأى علماء ونبهاء العلوم والطب وعلوم الفيروسات .

 

 

ولازالت المبادرة مستمرة والقائمين عليها يبذلون جهد مشكور وعير مسبوق في ظل أزمة غير مسبوقة وحرب طاحنة ضروس ، ولحين انتهاء الوباء ودحره وعودة السياحة الي مصر قريبا ان شاء الله تحية لهم من القلب .. حفظ الله مصر وحفظ الله السياحة المصرية .

 

 

والليلة عرجت المبادرة الي متحف الفن الأسلامي والكائن بمنطقة ميدان باب الخلق احد اشهر ميادين القاهرة التاريخية، وعلى مقربة من أشهر المعالم المعمارية الإسلامية المعبرة عن عظمة الحضارة الإسلامية ورقي فنونها كجامع ابن طولون، ومسجد محمد علي، وقلعة صلاح الدين.

 

 

ويُعد متحف الفن الإسلامي أحد أكبر متاحف الفنون الاسلامية في العالم، حيث يضم حوالي ١٠٠ ألف تحفة أثرية متنوعة؛ مما يجعله منارة للفنون والحضارة الإسلامية على مر العصور.

 

 

يتكون المتحف من طابقين؛ يضم الأول قاعات العرض بينما يحوي الثاني المخازن. يشمل سيناريو العرض المتحفي ٤٠٠٠ قطعة أثرية بالإضافة إلى شاشات عرض، وقد أضيفت حديثاً قاعة تضم مقتنيات عصر محمد علي.

 

 

 

فيديو اليوم هو لمجموعة من الألواح الخشبية ترجع للعصر الفاطمي في مصر (القرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي)

 

حُفر عليها زخارف لمناظر آدامية وحيوانية ونباتية نُفذت بالحفر متعدد المستويات مما يعكس مهارة الفنان في العصر الفاطمي.

 

 

كانت تلك الألواح الخشبية تزين قصور الخلفاء الفاطميين التي كانت تقع في شارع المعز بين بابي زويلة والفتوح، وقد زُخرفت بمناظر تصويرية من الحياة اليومية في العصر الفاطمي، قوامها رسوم مناظر الصيد ومناظر طرب ورقص وشراب، وقد أعيد استخدامها ضمن زخارف المجموعة المعمارية الضخمة التي شيدها السلطان المملوكي المنصور قلاوون في شارع المعز سنة 684 هـ \ 1285 م.

 

 

شكر خاص الي جيهان نبيل مديرة المركز التعليمي بالمتحف المصري الكبير والمرشدة السياحية دينا عزالدين لتطوعهما

StayHome#
StaySafe#
‏‎‏ExperienceEgyptFromHome#

 

 

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

error: Disabled