مركز أبوظبي للمعارض يطلق 17 فعالية خلال مارس وأبريل
أبوظبى "المسلة"… يستضيف مركز أبوظبي الوطني للمعارض خلال شهري مارس وأبريل 17 فعالية متنوعة في قطاعات مختلفة، تتمثل بالأمن والسلامة والاقتصاد والتجارة والعقار والسياحة والطيران، إضافة إلى الثقافة والتعليم والخدمات الاجتماعية، بحسب الموقع الإلكتروني لشركة أبوظبي الوطنية للمعارض «أدنيك».
ويستمر المعرض التجاري الاستهلاكي الأول الذي انطلق في 26 فبراير لغاية 9 مارس، بمشاركة عدد من العارضين المتخصصين في الأثاث والأزياء ومنتجات مختلفة من دول الإمارات والبحرين والكويت، إضافة إلى مصر وسوريا والمغرب وتايلاند والصين وتركيا.
أما اليوم، فينطلق معرض «أيام أبوظبي للموضة» الذي يستمر لغاية 8 مارس، ويضم منتجات لمصممي أزياء وعلامات تجارية محلية وإقليمية، ويتيح عمليات البيع المباشر ومتابعة عروض الأزياء.
وينطلق معرض «صنع في الأردن» في 6 ويستمر لغاية 8 مارس، ويعد المعرض مشروعاً أطلقته «جمعية الأيدي الواعدة»، وهي جمعية خيرية تأسست تحت رعاية سمو الأميرة عالية الطباع، ويهدف الحدث إلى إبراز نخبة من الأعمال والحرف التراثية الأردنية الغنية كعرض بعض الحرف الأردنية، والإكسسوارات المنزلية، ومنتجات البحر الميت، والملابس، والمجوهرات، واللوحات فنية والفسيفساء، وبعض المنتجات المحلية.
وفي 13 إلى 17 مارس، ينطلق معرض أبوظبي الدولي للمجوهرات والساعات، الذي يعد فعالية متخصصة في المجوهرات والساعات الراقية من خلال عرضه للعلامات التجارية الرائدة في العالم.
ويستقطب هذا الحدث نخبة تجار التجزئة والموزعين، وينفرد بعرض المجوهرات وساعات فاخرة من جميع أنحاء العالم، ويستهدف المستهلكين الأكثر ثراء في المنطقة.
يشار إلى أن معرض أبوظبي الدولي للمجوهرات والساعات في نسخته العام الماضي، شهد مشاركة عارضين من دول عديدة، منها البرازيل واليونان وهونغ كونغ والهند وايطاليا، إضافة إلى اليابان والأردن ولبنان والمملكة العربية السعودية وسنغافورة وجنوب إفريقيا وسويسرا وتركيا والإمارات والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية.
وفيما يتعلق بقطاع السياحة، يقام «معرض الخليج لسياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات» خلال الفترة بين 24 إلى 26 مارس الحالي.
ويعد المعرض الحدث الرائد في مجال الاجتماعات والحوافز وسفر الأعمال في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، ويوفر فرصة كبيرة لوجهات السياحة ومراكز المعارض والفنادق ومقدمي العروض التحفيزية ومبتكري التقنيات، تمكن من فتح آفاق أعمال في منطقة الشرق الأوسط وغيرها.
وخلال الفترة بين 24 إلى 26 من مارس، ينطلق مؤتمر «القدرات» ABILITIES الذي يركز على ذوي الإعاقة ودعم انخراطهم في المدارس والمنازل والعمل.
وفي 1 إلى 3 أبريل، ينطلق المعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر «آيسنار أبوظبي 2014»، ويشمل في دورته المقبلة أجنحة متخصصة في الأمن الوطني ودرء المخاطر، وجناح أمن المعلومات، وجناح أمن المرافق الحيوية.
ويستضيف الحدث معرضين متخصصين مصاحبين، إلى جانب مؤتمر رفيع المستوى، مما يجعل معرض أيسنار الحدث الأبرز الذي يغطي بشكل متكامل شؤون الأمن وقضايا السلامة تحت مظلة واحدة. وتحت مظلة معرض «الأمن الوطني»، ينطلق «معرض السلامة والصحة المهنية الشرق الأوسط»، ويقدم المعرض المتخصص، الهادف إلى تعزيز ونشر ثقافة السلامة والصحة المهنية في أماكن العمل، أحدث الحلول والأدوات التي تساعد في تحديد المخاطر المحتملة والاطلاع على أحدث التكنولوجيا في مجال السلامة والصحة المهنية.
ويقام معرض «مكافحة الحرائق والاستجابة للطوارئ – الشرق الأوسط»، تحت منصة المعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر، ويحتل حيزاً مهماً في معرض «آيسنار أبوظبي 2014» ، ويعدّ لحدث الفريد من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط من حيث اختصاصه في مجال الطوارئ للقطاعات العامة والخاصة.
وفي 9 لغاية 10 أبريل، ينطلق معرض ومؤتمر الشرق الأوسط للشحن الجوي واللوجيستي الذي يهدف إلى التعرف على آخر التطورات في القطاع والتركيز على منطقة الشرق الأوسط.
وفي الفترة بين 17 و 19 أبريل، يقدم سلافا مسرحيته «عرض الثلج» التي تذهل عقول مرتادي المسرح. وفيما يتعلق بالقطاع العقاري، ينطلق معرض سيتي سكيب بين 22 و 24 أبريل، الذي يضم مسؤولين حكوميين وأبرز المستثمرين والمطورين والاستشاريين والمعماريين والمصممين، وغيرهم من المتخصصين في المجال العقاري لدفع عجلة نمو السوق العقاري بأبوظبي.
ويتميز سيتي سكيب أبوظبي بالكشف عن المخطط الرئيس ومشروعات التطوير الرئيسية لمستقبل أبوظبي.
وفي ظل حضور أكثر من 25 ألف مشارك، يشكل سيتي سكيب أبوظبي فرصة لترسيخ حضور الشركات في السوق العقاري بأبوظبي.
وفي فترة انعقاد معرض سيتي سكيب نفسها، ينطلق معرض «بيسين الشرق الأوسط»، المتخصص في أحواض السباحة ومراكز الاستجمام في المنطقة.
وفي 30 أبريل ولغاية 5 مايو، ينطلق معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ومشروع «كتاب».
ويهدف مشروع «كتاب» إلى جعل معرض أبوظبي الدولي للكتاب فعالية دولية، تمكن من إقامة علاقات تجارية مع دور النشر العربية والدولية، إضافة إلى تقريب الناس في العالم العربي أكثر من عالم الكتب.
