Al Masalla-News- Official Tourism Travel Portal News At Middle East

جانبى طويل

وائل عزيز عضوا بالهيئة الاستشاريه لمجلة السياحه و الاثار العلمية لكلية السياحة جامعة الملك سعود

وائل عزيز عضوا بالهيئة الاستشاريه لمجلة السياحه و الاثار العلمية لكلية السياحة جامعة الملك سعود
 

 

 

 

 

 

 

القاهرة : سعيد جمال الدين


قرر الدكتور عبد الناصر الزهرانى – عميد كلية السياحه و الاثار جامعة الملك سعود ضم الدكتور وائل عزيز وكيل كلية السياحة والفنادق جامعة الفيوم لعضويه الهيئة الاستشاريه لمجلة السياحه و الاثار العلمية لكلية السياحه و الاثار – جامعة الملك سعود – وهى تعتبر من المجلات العلميه الرائده فى مجال الاثارو السياحه و الفنادق فى الشرق الاوسط وتضم نخبه من المتخصصين فى هذا المجال على المستوى العربى و الدولى. هذا و قد احتلت جامعة الملك سعود المركز الثالث لاقوى 100 جامعة عربيه لعام 2015-2016م طبقا لتصنيف كيو اس.



ويعد تصنيف «كيو أس» ضمن أهم المؤسسات المرموقة وأكثرها شهرة وتأثيرا فيما يتعلق بتصنيف الجامعات على مستوى العالم، إضافة إلى تصنيف التايمز للجامعات العالمية وقت العالي جامعة العالمي للتعليم الترتيب، والتصنيف الأكاديمي للجامعات العالمية التصنيف الأكاديمي لجامعات العالم.


ويأتي التصنيف الجديد بعد تحليل عام ل 192 جامعة من أصل 270 جامعة في 21 دولة عربية، وهو تصنيف مكمل للتصنيف العالمي للجامعات باستخدام منهجية تقويم تعتمدها المؤسسة من خلال تسعة معايير، إضافة إلى الفرص والتحديات التي تواجهها الجامعات إقليميا وعالميا، فضلا عن التفوق الذي حققته.



ويعتمد التصنيف على سؤال الأكاديميين في العالم عن أفضل بحوث الجامعات في مجالهم، نسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، البحوث المنشورة لأعضاء الكادر التعليمي، استطلاع آراء جهات التوظيف وجودة التعليم، ونسبة الطلاب الأجانب. ويعتمد تصنيف «كيو أس» أيضا على السمعة الأكاديمية للجامعة، والسمعة التوظيفية للمتخرجين، والموقع الإلكتروني للجامعة، وعدد البحوث المنشورة، وعدد الاستشهادات بها.



وفي ترتيب تصنيف الجامعات العام، حلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن كأفضل جامعة في المنطقة العربية للسنة الثانية على التوالي، وحلت الجامعة الأمريكية في بيروت ثانية، فيما حلت جامعة الملك سعود في المركز الثالث، وجامعة الملك عبدالعزيز في المركز الرابع، بينما حققت جامعة أم القرى المركز ال 18 ضمن أفضل 20 جامعة.



ووفق التصنيف الذي يتضمن منهجية معايير مختلفة، تتقدم بعض الجامعات في بعض المعايير وتتراجع في أخرى على المستويين الإقليمي والعالمي، ونظرا لاختلاف المعايير ونقاط الثقل المستخدمة في عملها، ولذا تبقى الجامعات التي لديها إمكانات مالية كبيرة في المقدمة، إذ في إمكانها استقدام هيئات تدريس دولية، واستقطاب طلاب أجانب أكثر، فيما تبقى البحوث المعيار الأكثر تأثيرا في التصنيف.



 

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله