Al Masalla-News- Official Tourism Travel Portal News At Middle East

جانبى طويل
جانبى طويل

حظر 5 طائرات وشركتين أجنبيتين من استخدام مطارات وأجواء الإمارات

نفذت الهيئة العامة للطيران المدني، أخيراً، 300 عملية تفتيش على الطائرات الأجنبية، وسبع عمليات تفتيش في المطارات

 

 

دبى ….. نفذت الهيئة العامة للطيران المدني، أخيراً، 300 عملية تفتيش على الطائرات الأجنبية، وسبع عمليات تفتيش في المطارات، أسفرت عن حظر خمس طائرات وشركتين أجنبيتين من استخدام مطارات وأجواء الدولة.

 

وذكرت الهيئة لـ«الإمارات اليوم» أن حجم أسطول الناقلات الوطنية لدولة الإمارات وصل إلى 472 طائرة، في 19 يناير الماضي، فيما بلغ عدد الطائرات المسجلة في الدولة 842 طائرة حتى التاريخ نفسه.

 

وتفصيلاً، أفادت الهيئة العامة للطيران المدني بأنها نفذت، أخيراً، 300 عملية تفتيش على الطائرات الأجنبية.

 

إضافة إلى سبع عمليات تفتيش في المطارات، أسفرت عن حظر خمس طائرات وشركتين أجنبيتين من استخدام مطارات وأجواء الدولة.

 

مضيفة أنها تلجأ إلى مراجعة وتحديث قائمة المشغلين الجويين المحظورين باستمرار، بناء على عمليات التفتيش التي يقوم بها فريق سلامة الطيران على الطائرات في جميع مطارات الدولة.

 

وقال المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني، سيف محمد السويدي، إن «النمو المتواصل لقطاع الطيران في الإمارات يتطلب اهتماماً متزايداً .

 

للتأكيد على توافر معايير السلامة».

 

وأضاف السويدي لـ«الإمارات اليوم» أنه «مع الأخذ في الاعتبار تضاعف معدلات الحركة الجوية خلال الـ15 عاماً المقبلة.

 

فإن قطاع شؤون سلامة الطيران ملتزم بالإيفاء بمتطلبات التوسعات الكبيرة في القطاع من خلال التشريعات الاستراتيجية والخدمات الاستشارية».

 

مشيراً إلى أن «برنامج التفتيش أسهم، منذ إنشائه في عام 2010، برفع مستويات السلامة في الدولة.

 

من خلال الزيارات الميدانية للطائرات الأجنبية التي يجريها مفتشو السلامة بشكل دوري».

 

إلى ذلك، ذكرت الهيئة لـ«الإمارات اليوم» أن حجم أسطول الناقلات الوطنية لدولة الإمارات، اعتبارا من 19 يناير الماضي، وصل إلى 472 طائرة، منها 258 طائرة لـ«طيران الإمارات».

 

و120 طائرة لـ«الاتحاد للطيران»، فضلاً عن 56 و38 طائرة لشركتي «فلاي دبي»، و«العربية للطيران»، لكل منهما على التوالي.

 

وبيّنت الهيئة أن عدد الطائرات المسجلة في الدولة بلغ 842 طائرة حتى 19 من يناير 2017.

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله