Al Masalla-News- Official Tourism Travel Portal News At Middle East

جانبى طويل
جانبى طويل

حجرات الكنز الشمالية بمعبد أبو سمبل الكبير.. كتاب جديد يصدره مركز تسجيل الآثار المصرية

حجرات الكنز الشمالية بمعبد أبو سمبل الكبير.. كتاب جديد يصدره مركز تسجيل الآثار المصرية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كمان

المسلة السياحية

القاهرة – أصدر مركز تسجيل الآثار المصرية بوزارة السياحة والآثار كتاب جديد باللغة الفرنسية بعنوان: “حجرات الكنز الشمالية بمعبد أبو سمبل الكبير”.. ويأتي اصدار الكتاب فى إطار الدور العلمى الرائد الذى يلعبه فى تسجيل وتوثيق الآثار المصرية .

 

محتوي الكتاب

وأوضح الدكتور هشام الليثى، رئيس الإدارة المركزية لتسجيل الآثار المصرية، أن الكتاب يبدأ بمقدمه تتناول ما أصدره المركز عن هذا المعبد من قبل، ثم ما يتضمنه الإصدار الحالى عن حجرات الكنز الشمالية بالمعبد، والذي يحوى الوصف الأثرى وترجمة النصوص الهيروغليفية، حيث يوضح الكتاب التخطيط المعماري للمعبد مع إشارة إلى مكان حجرات الكنز الشمالية..

 

ثم الوصف الأثرى للنقوش والمناظر، ثم مجموعة الصور الفوتوغرافية الخاصة بتلك النقوش والمناظر، يلى ذلك لوحات الرسومات الخطية (الفاكسميلى)، وخرائط معمارية، وصور أبيض وأسود، ولوح فاكسميلى للنقوش والمناظر..

 

بالإضافة إلى قائمة للقرابين والطقوس، وأسماء المعبودات، واللوحات، والرسومات الخطية.

 

و قام الدكتور وزير السياحة والآثار بكتابة مقدمة الكتاب بحسب بيان صحفي.

 

مجموعة كتب

جدير بالذكر ان المركز كان قد أصدر مجموعة من الكتب عن هذا المعبد منها: معركة قادش (1971) – التخطيط المعماري للمعبد (1984) – حجرات الكنز الجنوبية (1975) – مقصورة المعبود “رع حورآختى” (1958 و 1989) – واجهة المعبد (1997) – معبد أبو سمبل الصغير (1968) – كتاب تذكارى عن المعبد يضم صور فوتوغرافية (1968).

 

 

وقد أصدر المركز مؤخرا سلسلة من الإصدارات العلمية تضمنت (مقابر وادى الملكات – مقبرة خع إم حات رقم 57 – معبد جرف حسين – مقبرة نفرتارى رقم 66).

 

النوبة والمعبد

ويُذكر أن معبد أبو سمبل الكبير يقع بمنطقة النوبة، على الضفة الغربية لبحيرة ناصر، وهو أحد المواقع الأثرية المُدرجة ضمن قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمى، وهو أحد المعابد التى تم نقلها من مكانها الأصلى إلى مكان مرتفع عن سطح بحيرة ناصر وقت بناء السد العالى.

 

وقام الملك رمسيس الثانى من الأسرة التاسعة عشرة بتشييد هذا المعبد.

حيث تم اكتشافه بواسطة عالم الآثار “جيوفانى بيلزونى”، عام 1817م.

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله