Al Masalla-News- Official Tourism Travel Portal News At Middle East

جانبى طويل

توقعات ماغي فرح لأبراج عام 2015 بالفيديو

توقعات ماغي فرح لأبراج عام 2015 بالفيديو

 

كما في كلّ عام، تطلّ ماغي فرح حصريّاً بالفيديو عبر موقع "سيدتي نت" ، لتطلعنا على توقّعاتها الفلكيّة والمفاجآت التي تنتظر كلّ برج. وهذا العام، تؤكّد فرح لمشاهديها أنّ هذه السنة تحمل طوالع فلكيّة جديدة ومميّزة. "كرة اللهب تتوسّع" عنوان كتاب ماغي فرح لسنة 2015، والذي توقّعت فيه مفاجآت وعواصف سياسيّة وأمنيّة، بسبب استمرار التنافر بين الكواكب البطيئة، وأبرزها" أورانوس"،"وبلوتون"، ويضاف إليها، هذا العام تنافر "نبتون" لـ "ساتورن" ثم لـ"جوبيتير".

الخبر الجيّد، هو أنّ معظم الأبراج تنتقل إلى مرحلة أفضل من السابق، وتتخلّص من ضغوطات شديدة عانى منها الكثيرون. فهي سنة ممتازة لمواليد الأسد، في حين يخرج مواليد الحمل والميزان من النفق، ويزول التوتر الشديد الذي طال مواليد العقرب والدلو والثور. وتوحي السنة بجديد واعد لمواليد السرطان والعذراء والجدي ابتداءً من آخر الربيع .

وتدعو القوس إلى تغيير مناسب، وتدلّ مواليد الجوزاء والحوت على الدروب التي يجب أن يسلكوها في الفترات الحرجة، وتعدهم بباب يفتح أمامهم للخارج. المزيد من التوقّعات الخاصّة بكل برج

 

برج القوس: سنة استثنائية تغيّر المسار

 

حضّر نفسك لسنة لها رمزية خاصة، إذ إنك تصل إلى نهاية دورة فلكية لتبدأ أخرى جديدة ومؤثرة، وستشعر بذلك حتماً خلال هذه السنة. إذ إن "ساتورن" يدخل برجك ويجعلك تمر بالتجارب ويغيّر الاتجاه. فما كان يرضيك في السابق، قد تحذفه من حياتك الآن. ترغب بما هو مختلف وتبحث عن حريتك أو عن انطلاقة نحو آفاق أخرى، وتطرح تساؤلات حول خياراتك وأهدافك، فتتخلى عما لم يعد يرضيك وتتبنى مساراً جديداً، بعد أن تقوم بتقييم عميق لبعض الأوضاع. ها أنت تبدأ مرحلة هامة من وجودك، عزيزي القوس.

تطرأ تغييرات مربكة في حياتك الشخصية والمهنية أو السياسية، ثم تكتشف أن هذه التغييرات تأتي لمصلحتك.

يحذرك "ساتورن" من التهور ومن عمليات استثمارية غير مدروسة أو من توظيفات مالية متسرعة في هذا العام .

 

برج الجدي: سنة التحرر والانفراجات

 

اكتسب هذه السنة أهميّة كبيرة في حياتك، إذ أنها تحملك إلى أوضاع أفضل بكثير مما عرفته السنوات الماضية. تبشّرك السماء بزوال المعاكسات الفلكيّة التي ضغطت عليك لأكثر من أربع سنوات، وبدأت غيومها تتبدّد في صيف عام 2014، لكي تتحرّر الآن من كل معاكسة فلكيّة كبيرة، فتحصل على تقدير لأعمالك واعتراف بقدراتك وعلى ترقية ربّما وسفرٍ يفتح أمامك أبواباً جديدة، أو أرباحاً مالية تنقلك من موقع اجتماعي إلى آخر، وبطريقة غير منتظرة ربّما.

إنها سنة جيّدة، فـ "ساتورن" انتقل في آخر السنة الماضية إلى موقع محايد بالنسبة إليك. لن يزعجك في مكوثه بالقوس، لا بل قد يلعب دوراً لمصلحتك، طالما تصرفت بحكمة ووعي. لكن، لا تحكم على السنة من الأشهر الأولى، التي قد تعرقل المسار قليلاً، فتضطر معها إلى اعتماد الحذر والوقاية والصبر، في بعض الأحيان. ما إن يطلّ شهر نيسان/April/ أيار/ May، حتى تتلاحق الأقدار التي تفرحك وتطمئنك. تسير الأمور كما ترغب فتبدو فخوراً بنفسك منطلقاً ومتفائلاً.

إلا أنّ الحدث الأهم بالنسبة إليك، فهو انتقال كوكب "جوبيتير" بتاريخ 11 آب/ August إلى برج صديق هو العذراء، ليفتح أمامك أبواباً واسعة يحقّق لك الأرباح والنجاح، متناغماً مع "بلوتون" في برجك و"نبتون" في برج الحوت، فتتحرّر من بعض الضغوطات وتستعيد سيطرتك على الأمور. تتاح لك فرصٌ، في الخريف والصيف، مميّزة وعروض تنال عليك، وربّما تتبوّأ مركزاً أو تذهب في مهمّة أو تحقّق عمليات استثمارية هائلة أو تحصل على عائدات ماليّة، بدون جهود تذكر.

برج الدلو: سنة التدرّج إلى الاستقرار

ون التأثيرات الفلكيّة شديدة جداً في هذه السنة، بحيث تتخلّص من ضغوطات "ساتورن" التي هزّت استقرارك لأكثر من سنتين. بانتقال هذا الكوكب إلى برج القوس في آخر السنة الماضية يتحوّل من عدو إلى حليف، بحيث تشعر بتأثيراته الإيجابية تدريجياً، في حين أنّ مواجهة كوكب "جوبيتير" قد تولّد بعض الهزّات حتى منتصف الصيف. إلا أن الطوالع الفلكيّة الأخرى جيّدة وتجعلك أكثر ميلاً إلى الإيجابية في كل مشاريعك وتطلّعاتك، شرط ألا تهمل صحّتك وسلامتك، وأن تتجنّب الإرهاق، حتى تصل إلى الأشهر الأخيرة من السنة متألقاً واثقاً من نفسك، فتشعر أنك تولد من جديد، متخطياً آلام الماضي فخوراً بنفسك.

تتمتّع، هذا العام، بحس المسؤولية وتهبّ للعمل بحماسة، ما يترك أثراً هائلاً عند بعض النافذين والمرجعيات العليا. توحي بالثقة فتوظّف مواهبك وقدراتك في مجالاتٍ مفيدة وواعدة ويكبر الطموح مع ظروفٍ وعروض مميّزة، شرط أن تتجنّب النزاعات مع بعض السلطات الرسمية والسياسية والدينية.

 

برج الحوت: سنة التحدّيات الكبرى

تدخل سنة من التحدّيات الكثيرة والأعمال الشّاقة التي تتطلّب منك الحنكة والمهارة لتخطي بعض الصعوبات، والتي تكون أكثر وطأة ابتداءً من فصل الصيف. إنّ حظك هذه السنة يتعلّق بطريقة تصرّفك، فإذا أقدمت على العمل بثقة بالنفس وروح إيجابية، تنتصر على كل المعوقات. أمّا إذا تعاملت مع الأحداث بسلبية، فإنّك تراوح مكانك، بدون قدرة على تسوية المشاكل ومحاصرة الصعوبات. يكون من المفيد أن تبادر دوماً وفي الأوقات المناسبة للإحاطة بكل المواضيع والتدخّل عند اللزوم، منعاً لتضخّم الأمور. لا تخشَ شيئاً أيّها الحوت، فأنت تتمتّع بكل ما يجب لكي تنتصر وتحقّق الطموحات، شرط أن لا تبقى قابعاً في زاويتك، منتظراً القدر ليٌسقط عليك الحلول من السماء.

تحتاج في هذا العام إلى الحوافز لكي تنتقل من التفكير إلى التنفيذ، وربّما تميل إلى الانسحاب والتواري أمام بعض الإشكالات، إلا أنّ القدر يجبرك على العمل العاجل والتكيّف مع الظروف. إنّ الشرط الوحيد لكي تعيش بسلام، هو أن تكون أوضاعك المالية مستقرّة وأن تتصرّف باستقامة في كل الشؤون المادية.

تدلّك الأفلاك على الأوقات المناسبة وتحذّرك من الفترات السلبيّة. كما تطلب إليك الانتباه إلى صحتك ومضاعفة الوقاية والالتزام بالقواعد والأصول في ما يخصّ سلامتك، خاصة ابتداءً من شهر أيلول / September، حيث عليك التقيّد بالتعاليم الصحيّة والوقائيّة.

 

برج الأسد: سنة الحظوظ الكبيرة والفرص السعيدة

تطرق، عزيزي الأسد، باب سنة استثنائية لن تنساها لفترة طويلة. ها هو "جوبيتير" يتناغم مع "ساتورن" لكي يسهّل أمامك الأمور ويفتح الأبواب، حتى تلك التي كانت مغلقة. تكتشف، على مدى الأشهر الآتية، أن الحظ يبتسم لك من جديد ويكون إلى جانبك في المجال المهني كما العائلي والمادي والعاطفي.

إن وجود "جوبيتير" في برجك حتى شهر آب (أغسطس) ، يجعلك تعيش أحداثاً غير اعتيادية. هو عنوان لتبديل جذري يحصل في حياتك ولتطوّر في شخصيتك. قد تخطر ببالك فكرة أو يوحي إليك أحدهم بأمر يجعلك تنجز عملية مهمة أو تباشر بمشروع استثنائي. كذلك تخطط لما يقودك إلى خيارات آمنة ومطمئنة، واثقاً بنفسك وبقدراتك، ومواهبك. أما كوكب "ساتورن" في برج القوس، فهو أيضاً مؤشر إيجابي في حياتك، فإذا كانت لديك مشاريع كبيرة وأفكار مهمة، فقد حان الوقت لكي تبدأ بتنفيذها.

برج العذراء: سنة الجهود الكبيرة واستقبال الحظ في الصيف

تتميّز هذه السنة، بتجارب عدة، تمرّ بها عزيزي العذراء. بين كانون الثاني (يناير) ومنتصف حزيران (يونيو)، ثم بين منتصف أيلول (سبتمبر) وآخر السنة. إذ إن كوكب "ساتورن" الذي دخل برج القوس، يضعك أمام إعادة النظر ببعض الاعتبارات، ويشغلك بتساؤلات كثيرة وتحوّلات في حياتك المهنية والشخصية. هو يدعوك إلى الاعتدال وعدم التطرّف ومعالجة الإشكالات بسرعة ودون تباطؤ، وتجنّب المجازفات العقيمة، في حين يهبك الاستقرار بين هاتين المرحلتين لإجراء التصحيحات اللازمة والمعالجات المفيدة. زد على ذلك دخول كوكب "جوبيتير" إلى برجك بتاريخ 11 آب (أغسطس)، ليستقر سنة كاملة ويحمل إليك تياراً من الحظ يجب أن تستفيد منه، فإذا تجنّبت التهوّر والطيش والتصرفات غير المدروسة، فإن القدر يهبك مفاجآت حلوة، خاصة في نهاية السنة.

برج الميزان: سنة الانتقال من الظلام إلى النور

 

كثيرون من مواليد الميزان مروا بتجارب دقيقة خلال السنوات الأربع الماضية ، وأتى عام 2014 ليعلن عن تغييرات وانقلابات كثيرة لغالبيتهم ، أما هذا العام فيخرجون إلى النور ويطمحون إلى آفاق جديدة ، لأن الأفلاك تعدهم بإنجازات مهنية ، سياسية ، شخصية أو فنية .

هي سنة مصيرية وحاسمة . تبني خلالها ، عزيزي الميزان ، على أرض صلبة وتؤسس للمستقبل بكل مسؤولية ووعي وحكمة . تبدو الحوافز أقوى بكثير من السنوات الماضية ، ما يجعلك أكثر إيجابية وإقبالاً على الدنيا ومستعداً لاعتناق بعض العادات الجديدة والسلوك الملائم لكل تطور وحدث.

يدعمك "جوبيتير"حتى شهر آب ، فهذا الكوكب الذي يسمى كوكب الحظ، يساعدك في تكييف الظروف مع رغباتك وأحلامك . تخدمك الأقدار وتجعلك في المكان المناسب ، كي تستغل الفرص وتحقق النجاح بدون أن تتعرض للمستجدات المربكة التي لازمتك طويلاً.

برج العقرب: سنة الحظ التصاعدي والتخلص من الأزمات

إن الخبر الأهم هذه السنة هو خروج كوكب "ساتورن" من برجك. لكي ينهي دورة فلكية طويلة من المشاكل والعوائق والخيبات. لا شك أنك مررت بتجارب كثيرة أو ودّعك بعض الأحباء أو اضطررت لمعالجة بعض الأمراض الطارئة، أو تعرضت لبعض الحوادث. إلا أنك الآن تتحرر من كل هذه الأعباء وتستعيد الثقة بالحياة. بين منتصف شهر حزيران ومنتصف أيلول، تعاد إلى طاولة البحث مشكلة قديمة اعتقدت أنك سويتها، إلا أنك تتخلص منها. أكثر المعنيين بعودة "ساتورن" إلى العقرب في الفترة الصيفية هم مواليد الدائرة الثالثة.

لا شيء يعيق تحركك ونجاحك وثقتك بالنفس التي تهز الجبال. كل شيء ممكن في هذه السنة، إذ إنك تستقطب الإعجاب والتأييد والتصفيق والأرباح. يبدو الإلهام قوياً والحدس ممتازاً، فتلتقط الفرص المناسبة في الوقت المناسب. وحده "جوبيتير" قد يعاكسك حتى شهر آب، ويخفف من اندفاعك في بعض الأحيان.

برج الحمل: سنة الانعتاق إلى الحرية والتجدّد والنجاح

تطلّ على سنة سخيّة كما لم تعرف منذ فترة طويلة. قد تكون لاحظت عودة الحظ إليك، أو إنّ هذه الدورة هي في طريقها، لكي تتذوّقها في هذا العام، يا عزيزي.

لن تحتاج إلى أكثر من جهود قليلة لكي تغيّر حياتك نحو الأفضل، وتنفّذ رغباتك وتنتصر في مهماتك. إنها سنة مصيرية وحاسمة ، تحمل إليك فرصاً كثيرة وأحداثاً مهمة وتطورات إيجابية تعيد إلى نفسك التفاؤل.

إن "جوبيتير" و"ساتورن" يتناغمان ويبعثان إليك بأحلى التحيات ويشكّلان طالعاً جيداً مع "أورانوس" في برجك، فهذا المشهد الفلكي غاب عنك طويلاً، وها هو يعود ليعزّز أوضاعك ويزيل بعض الهموم الماضية، سواء كانت صحية أو مهنية أو عائلية. تكون تأثيرات "جوبيتير" جيدة جداً للصحة والحركة والعمل والنجاح المالي، كما للشؤون العاطفية. تشعر أن هناك غطاء يحميك ويحمي من تحب، فهو لن يخذلك في هذه السنة، خاصة وأنه يكفّ عن معاكسة "ساتورن" كما فعل في السنة الماضية. هذا لا يعني أن عليك المغامرة والقيام بالمجازفات. لا ، يجب أن تقرأ جيداً تعليمات الفلك، حتى لا ترتكب أعمالاً متهوّرة وطائشة، فعندما يواجه "أورانوس" "بلوتون" خاصة في منتصف شباط (فبراير)، فيجب أن تتخذ الحيطة والحذر. كذلك يتطلّب الخسوف الكلّي في أواخر أيلول ( سبتمبر) في برجك، الاعتناء بصحتك المعنوية والجسدية.

 

برج الثور: سنة الحسم والانطلاق نحو الجديد

لعلّ الخبر الأهم هو أن "ساتورن" كفّ عن معاكستك وخرج من مواجهة برجك، بعد سنتين ونصف السنة، ليترك لك حرية أوسع ومجالاً أكبر للتعبير عن نفسك وملء رغباتك. تستعيد حيويتك وحماستك وتسيطر على مخاوفك، كلّما اقتربت من فصل الصيف. لم يعد هناك ما يفرض عليك المسار، بل إنك تنفتح على عالم خارجي، متعطشاً لاكتشاف ما كان محجوباً عنك، ومستعداً لتوسيع الآفاق، بعزيمة ممتازة ومقاومة صلبة. تتطور أمورك نحو الأفضل، ابتداءً من شهر آب (أغسطس)، عندما ينضم "جوبيتير" إلى القافلة ويدخل إلى برج صديق هو العذراء، لكي يهبك فرصاً استثنائية وحظاً كبيراً، فتباشر بفترة من الصعود الواعد جداً. إذا عانيت في السنتين الماضيتين من وهن أو مرض أو ضيق، فإنك تصادف الآن الشفاء وتنطلق بدون قيود، وكأن عبئاً سقط عن كاهلك.

 

برج الجوزاء: سنة الانقلابات الجذرية والخيارات المفاجئة

تطلّ على جديد وتغيير، لا بل على انقلاب في حياتك، في هذه السنة التي تحمل طوالع فلكية تؤثر عليك مباشرة. إن كوكب "جوبيتير" يحالفك حتى منتصف شهر آب / أغسطس، في حين أن "ساتورن" يواجهك ويطرح بعض الإشكالات، أو يجعلك تعيد النظر ببعض الخيارات. تطرح على نفسك أسئلة حول مستقبلك وما تريده من الحياة، في سنة مصيرية على كل المستويات. فقد تتخلى عمّا سعيت من أجله سابقاً، أو تودّع ناحية من حياتك لتبدأ مرحلة جديدة أكثر وعداً. لا شكّ أن هذا الأمر يسبّب بلبلة وإرباكاً ويولّد بعض النزاعات، إلا أنك تقبل على تغيير جذري في حياتك قد يأتي وليد الظروف، أو تسعى إليه بنفسك.

 

برج السرطان: سنة الانتفاضة والتغيّرات المصيرية

سارع إلى القول إنها سنة أفضل بكثير من سابقتها، وقد تشكّل منعطفاً في حياتك، حيث تحمل أحداثاً متنوّعة وكثيرة، وتدعوك للحركة والعمل والمبادرة، بعيداً عن الانتظار والسلبية. تتحرّر من روتين طال، حتى ولو كان بالنسبة إليك ملاذاً وملجأً. إلا أنه يصبح الآن عبئاً لا بدّ من التخلص منه.

تقسم السنة إلى مرحلتين: المرحلة الأولى تبدأ في أول يوم في السنة حتى 11 آب (أغسطس)، حيث تواصل مسيرتك السابقة، وقد يطرأ خلالها ما يجعلك تفكر بالتغيير والانتقال إلى موقع أفضل. تحرص في هذه الأشهر السبعة الأولى على إدارة أعمالك وأموالك بطريقة كلاسيكية وتقليدية، وإذا كانت الأمور تسير بشكل روتيني، فالفلك يحذّر من بعض الخضّات، خاصة خلال شهر آذار (مارس) الذي ينذر ببعض الإرباك، ويطلب إليك الانتباه إلى صحتك وسلامتك وعدم السفر إلى بلدان يهدّدها العنف أو بعض الحروب المحتملة.

 

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله