دمشق " المسلة " … تتدحرج الأصالة طفلة غضة في أروقتها.. وأزقتها لا تضيق عن أي عاشق للجمال فتجتذب كل محب وباحث عن الطمأنينة والهدوء.. الحارات الشامية بسحرها الأخاذ وما تحمله من رموز المحبة والتعايش بين أهلها عشق أصيل يتجدد مع كل إشراقة شمس.
المصدر : سانا