مجموعة إيلاف تسلط الضوء على محفظة فنادقها بالسعودية
دبى "المسلة" …. تسلط مجموعة شركات إيلاف للسياحة والسفر والفنادق خلال سوق السفر العربي 2015 «الملتقى»، الضوء على محفظتها الواسعة من الفنادق في المملكة العربية السعودية، وتحديداً في المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة ومدينة جدة.
ويترأس الوفد المشارك من "مجموعة إيلاف" زياد بن محفوظ، رئيس المجموعة، الذي أوضح أن مشاركة المجموعة في "سوق السفر العربي 2015" يشكل فرصة استراتيجية لاستعراض مشاريعها الفندقية عالية المستوى في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة بما من شأنه المساهمة في استقطاب المزيد من الضيوف المحتملين للمواسم القادمة، مؤكداً التزام "إيلاف" بالاستثمار الأمثل في الوقت والجهد والمال لضمان تلبية فنادقها لجميع احتياجات ومتطلبات العملاء وخاصة في مواسم الحج والعمرة.
وتدير "مجموعة إيلاف" محفظة واسعة من الفنادق الفاخرة في مكة المكرمة، أهمها "إيلاف المشاعر" و"إيلاف السلام" و"إيلاف أجياد" و"إيلاف بكة" و"إيلاف كندة" و"إيلاف مينا".
وفي المدينة المنورة، تضم "إيلاف" كل من فنادق "إيلاف طيبة" و"إيلاف البستان" و"إيلاف النخيل"، بالإضافة إلى فندق من فئة الخمس نجوم في "رد سي مول" في مدينة جدة.
ونوه ابن محفوظ بأهمية تحفيز الابتكار والإبداع في قطاع السياحة والسفر الذي يشهد تزايداً ملحوظاً في الطلب على خبراء متخصصين في مجال الخدمات الاستشارية أكثر منه في خدمات التذاكر، مضيفاً: "نحن سعداء بالاستجابة الإيجابية التي نحظى بها من قبل عملائنا، وخاصة على صفحاتنا للتواصل الاجتماعي، ما يدفعنا إلى مواصلة العمل الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات عالية الجودة للارتقاء بتجربة العملاء إلى أعلى المستويات".
ولفت إلى أن المجموعة تضم محفظة واسعة من الخدمات المصممة وفق أعلى معايير الجودة والكفاءة وأفضل الممارسات المتبعة دولياً، وينعكس ذلك في حصول المجموعة على العديد من الجوائز المرموقة لأدائها المتميز في السوق السعودية ومنها "جائزة أفضل فندق من فئة أربع نجوم في السعودية" و"جائزة التميز عن فئة أفضل مبيعات للعام".
واختتم بن محفوظ: "تشكل هذه الإنجازات دفعة قوية لمواصلة مسيرتنا نحو تحقيق أعلى المعايير وتبني أحدث الأنظمة والتكنولوجيا المتطورة وأفضل الخدمات العملية تماشياً مع رؤيتنا الطموحة بترسيخ مكانتنا الريادية على الخريطة المحلية والإقليمية وأن نصبح ضمن كبريات شركات السياحة والسفر والضيافة في العالم قاطبةً".
