Al Masalla-News- Official Tourism Travel Portal News At Middle East

جانبى طويل

طيران الاتحاد وطيران مالطا يعززان اتفاقية المشاركة بالرمز

طيران الاتحاد وطيران مالطا يعززان اتفاقية المشاركة بالرمز

رام الله "المسلة" …. قامت كل من طيران مالطا والاتحاد للطيران بتوسيع اتفاقية المشاركة بالرمز بهدف توفير خيارات ربط محسّنة بين أوروبا ومنطقة دول مجلس التعاون الخليجي وأستراليا.

 

وعمدت الناقلتين الجويتين إلى توسيع شراكتهما تزامنًا مع إطلاق الاتحاد للطيران لخدمة رحلاتها الجديدة بين أبوظبي وروما هذا الأسبوع. وتضع شركة طيران مالطا رمزها المكوّن من حرفي "KM" على ورقم الرحلة على الوجهة الجديدة، فيما تضع الاتحاد للطيران رمزها المكّون من حرفي "EY" ورقم الرحلة على خدمة الرحلات المباشرة التي تُشغّلها طيران مالطا بين روما ومالطا بحسب دنيا الوطن.

 

إلى جانب ذلك، سيتم وضع رمز طيران مالطا ورقم الرحلة على خدمات الاتحاد للطيران المشغلة من أبوظبي إلى أستراليا للمرة الأولى، مغطية رحلات الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة القائمة في سيدني وملبورن وبريسبان، بالإضافة إلى بيرث التي من المقرر إطلاقها هذا الأسبوع.

 

ويأتي التوسع بالاتفاقية في أعقاب النجاح الذي حققته المشاركة القائمة بالرمز لطيران مالطا على رحلات الاتحاد للطيران بين أبوظبي ولندن هيثرو وبروكسل ومانشستر.

 

وفي تعقيب له على هذا التطور الهام، تحدّث لويس جيورديمينا، الرئيس التنفيذي لطيران مالطا، قائلاً: "إننا في غاية السعادة بتعزيز التعاون مع الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، وأحد أهم شركات الطيران على مستوى الشرق الأوسط. وتلتزم شركتي الطيران بشكل راسخ تجاه توفير خدمات متفوقة وتحقيق أعلى مستويات ممكنة من رضا العملاء، ولا شك أن مثل هذه الاتفاقية ستعود بالنفع إلى المجتمع المالطي واسع النطاق المقيم في أستراليا حيث سيساعد على تسهيل السفر وحركة الربط بين الجزر المالطية والقارة الأسترالية."

 

وبدوره تحدّث جيمس هوجن، رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي في الاتحاد للطيران، قائلاً: "من شأن إطلاق خدمة رحلات الاتحاد للطيران إلى روما ومن ثم بيرث هذا الأسبوع أن يخلق فرصًا هامة للبناء على النجاح الذي حققته اتفاقية المشاركة بالرمز القائمة بين الاتحاد للطيران وطيران مالطا. فقد كانت الشركتان شريكتين بالرمز منذ العام 2010، ومن خلال توسيع نطاق التعاون بيننا، سيحظى المسافرون سواء بقصد العمل أو الترفيه من خيارات الربط المحسنة إلى مختلف الوجهات الرئيسية حول العالم."

 

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله