شكرا للاسلام السياسى ... بقلم د عمر الحناوى تركت لحيتي عام ١٩٨٦ ، ولم افكر - يوما ما بحلقها- مرورا ...
شكرا-للاسلام-السياسى-...بقلم-د-عمر-الحناوى-
