شكرا للاسلام السياسى ... بقلم د عمر الحناوى تركت لحيتي عام ١٩٨٦ ، ولم افكر - يوما ما بحلقها- مرورا ...
شكرا للاسلام السياسى ... بقلم د عمر الحناوى تركت لحيتي عام ١٩٨٦ ، ولم افكر - يوما ما بحلقها- مرورا باوائل التسعينات بمصر و ما صحبته من اعمال ارهابيه بالاقصر و غيرها و ما تبعه من تضييق علي اي مظه ...