اعتبر مسؤولون في القطاع السياحي الاردنى العام الحالي “واعدا” فيما يخص نمو سياحة المؤتمرات والحوافز، بالنظر الى الحجوزات المسجلة عبر المكاتب السياحية والشركات المنظمة، معتبرينها من “أهم المنتجات السياحية”.
وأكدوا ضرورة تنظيم المؤتمرات في المواسم “الضعيفة سياحيا”، بدلا من جمعها في مواسم الذروة، لتجنب “ارباكات الحجوزات” وتوفر الغرف الفندقية، عدا عن توزيع النشاط السياحي على كافة مواسم العام.
وكان 83% من صناع القرار في القطاع السياحي اجمعوا على أن السياحة الثقافية وسياحة المؤتمرات تحتلان المرتبة الأولى من حيث النمو والنشاط في المملكة، وفقا لتقرير التنافسية الذي أطلقته وزارة التخطيط والتعاون الدولي اخيرا.
على صعيد متصل، اظهرت احصائيات صادرة عن “ابسوس – جوردان” للابحاث أن حجم الإنفاق الإعلاني على المؤتمرات التي تقام في المملكة الا ردنية بلغ 819.4 ألف دولار عن العام الماضي.
وقال مدير عام هيئة تنشيط السياحة نايف حميدي الفايز إن الهيئة تعمل على الترويج لاستقطاب سياحة المؤتمرات الى المملكة، مشيرا الى ان حجم انفاق سائح المؤتمرات مرتفع ما ينعكس ايجابا على حجم الإيرادات السياحية.
وأكد الفايز ل” المسلة “أن الهيئة تسعى لاستقطاب المؤتمرات في مواسم السياحة الضعيفة، لتجنب تعارضها مع مواسم الذروة السياحية، متوقعا ان يشهد العام الحالي نشاطا في سياحة المؤتمرات والحوافز مقارنة مع العام الماضي.
واضاف أن المملكة تملك الإمكانات اللازمة لاستقطاب سياحة مؤتمرات نشطة من الفنادق ومراكز المؤتمرات اضافة الى الخبرة اللازمة، مشيرا الى ان المستقطب الرئيس لسياحة الحوافز هو مكاتب السياحة والسفر.
وأشار وزير السياحة والاثار الاسبق منير نصار، الذي يملك مكتبا سياحيا، الى دخول أسواق جديدة عززت المنافسة على سياحة المؤتمرات والحوافز في المنطقة، وهي الأسواق الخليجية.
ودعا نصار الى تحويل اوقات تنظيم المؤترات وبرامج سياحة الحوافز الى المواسم الضعيفة سياحيا، بدلا من استقطابها في مواسم الذروة.
وقال مدير عام جمعية الفنادق الأردنية هشام السعودي إن سياحة المؤتمرات والحوافز تنمو بشكل سريع في المملكة، مشيرا الى أنه العمل على توزيع اوقات تنظيم المؤتمرات على مختلف اشهر السنة، مستدركا ان كثيرا من المؤتمرات تصادف موسما معينا الامر الذي يربك الفنادق والمشاركين في تلك المؤتمرات أو الراغبين في المشاركة.
وأكد السعودي دور سياحة المؤتمرات والحوافز في رفع نسب إشغال الفنادق إضافة الى أن المشاركين في المؤتمرات يقضون ليالي تسبق المؤتمر أو بعدها في السياحة الثقافية والترفيهية أو السياحة العائلية.
وأشار رئيس جمعية وكلاء السياحة والسفر حيدر زيادات الى الدور الذي يلعبه التعاون بين المكاتب المحلية مكاتب السياحة والسفر بالخارج في جلب المؤتمرات الى المملكة والمساهمة في تنظيمها عبر خلال تقديم عروض متكاملة تشمل النقل والحجز في الفنادق.
واوضح أنه يتم العمل على استقطاب المؤتمرات الى المملكة بعد شهر مايو كي لا تتعارض مع الموسم الأوروبي.
اعتبر مسؤولون في القطاع السياحي الاردنى العام الحالي “واعدا” فيما يخص نمو سياحة المؤتمرات والحوافز، بالنظر الى الحجوزات المسجلة عبر المكاتب السياحية والشركات المنظمة، معتبرينها من “أهم المنتجات السياحية”.
وأكدوا ضرورة تنظيم المؤتمرات في المواسم “الضعيفة سياحيا”، بدلا من جمعها في مواسم الذروة، لتجنب “ارباكات الحجوزات” وتوفر الغرف الفندقية، عدا عن توزيع النشاط السياحي على كافة مواسم العام.
وكان 83% من صناع القرار في القطاع السياحي اجمعوا على أن السياحة الثقافية وسياحة المؤتمرات تحتلان المرتبة الأولى من حيث النمو والنشاط في المملكة، وفقا لتقرير التنافسية الذي أطلقته وزارة التخطيط والتعاون الدولي اخيرا.
على صعيد متصل، اظهرت احصائيات صادرة عن “ابسوس – جوردان” للابحاث أن حجم الإنفاق الإعلاني على المؤتمرات التي تقام في المملكة الا ردنية بلغ 819.4 ألف دولار عن العام الماضي.
وقال مدير عام هيئة تنشيط السياحة نايف حميدي الفايز إن الهيئة تعمل على الترويج لاستقطاب سياحة المؤتمرات الى المملكة، مشيرا الى ان حجم انفاق سائح المؤتمرات مرتفع ما ينعكس ايجابا على حجم الإيرادات السياحية.
وأكد الفايز ل” المسلة “أن الهيئة تسعى لاستقطاب المؤتمرات في مواسم السياحة الضعيفة، لتجنب تعارضها مع مواسم الذروة السياحية، متوقعا ان يشهد العام الحالي نشاطا في سياحة المؤتمرات والحوافز مقارنة مع العام الماضي.
واضاف أن المملكة تملك الإمكانات اللازمة لاستقطاب سياحة مؤتمرات نشطة من الفنادق ومراكز المؤتمرات اضافة الى الخبرة اللازمة، مشيرا الى ان المستقطب الرئيس لسياحة الحوافز هو مكاتب السياحة والسفر.
وأشار وزير السياحة والاثار الاسبق منير نصار، الذي يملك مكتبا سياحيا، الى دخول أسواق جديدة عززت المنافسة على سياحة المؤتمرات والحوافز في المنطقة، وهي الأسواق الخليجية.
ودعا نصار الى تحويل اوقات تنظيم المؤترات وبرامج سياحة الحوافز الى المواسم الضعيفة سياحيا، بدلا من استقطابها في مواسم الذروة.
وقال مدير عام جمعية الفنادق الأردنية هشام السعودي إن سياحة المؤتمرات والحوافز تنمو بشكل سريع في المملكة، مشيرا الى أنه العمل على توزيع اوقات تنظيم المؤتمرات على مختلف اشهر السنة، مستدركا ان كثيرا من المؤتمرات تصادف موسما معينا الامر الذي يربك الفنادق والمشاركين في تلك المؤتمرات أو الراغبين في المشاركة.
وأكد السعودي دور سياحة المؤتمرات والحوافز في رفع نسب إشغال الفنادق إضافة الى أن المشاركين في المؤتمرات يقضون ليالي تسبق المؤتمر أو بعدها في السياحة الثقافية والترفيهية أو السياحة العائلية.
وأشار رئيس جمعية وكلاء السياحة والسفر حيدر زيادات الى الدور الذي يلعبه التعاون بين المكاتب المحلية مكاتب السياحة والسفر بالخارج في جلب المؤتمرات الى المملكة والمساهمة في تنظيمها عبر خلال تقديم عروض متكاملة تشمل النقل والحجز في الفنادق.
واوضح أنه يتم العمل على استقطاب المؤتمرات الى المملكة بعد شهر مايو كي لا تتعارض مع الموسم الأوروبي.
أصدرت السلطات السعودية قراراً يسمح للمرأة السعودية بالإقامة في الفنادق والشقق المفروشة بمفردها ودون وجود “محرم”.
وأصدرت الحكومة السعودية القرار في أواخر شهر كانون الأول الماضي، ويتيح للمرأة الإقامة وحدها في الفنادق ويكفي أن تبرز بطاقة الهوية الشخصية وإبلاغ الفندق مركز الشرطة.
وفي سياق متصل نقلت الـ”cnn” عن صحيفة بريطانية قولها إن السلطات السعودية تدرس قرار رفع الحظر المفروض على قيادة المرأة للسيارة، ومن المتوقع أن يصدر القرار في نهاية العام الحالي.
ونقلت الصحيفة عن مصدر سعودي قوله “ثمة قرار في البلاط الملكي للتحرك في هذا الاتجاه لأنه من المعروف أن الفتيات يلتحقن بالمدارس منذ ستينيات القرن العشرين وبالتالي فإنهن يتمتعن بالقدرة على القيادة”.