اعلانات الهيدر – بجانب اللوجو

Al Masalla-News- Official Tourism Travel Portal News At Middle East

جانبى طويل

الليلة : تعرف على قلادة الجعران المجنح تزن 14 كجم ذهبا خالصا للفرعون الفضي بالمتحف المصري

الليلة : تعرف على قلادة الجعران المجنح تزن 14 كجم ذهبا خالصا للفرعون الفضي بالمتحف المصري

 

 

 

 

 

 

 

الليلة : تعرف على قلادة الجعران المجنح تزن 14 كجم ذهبا خالصا للفرعون بسوسنس الأول بالمتحف المصري

 

المسلة السياحية 

متابعات

القاهرة – الليلة وقبل قليل بدء بث الزيارة الواقعية والجولة الأسترشادية الثالثة والتى تعدها السياحة المصرية من داخل المتحف المصريالأنتكخانة – وهى تدور حول القلادة الذهبية والمعروفة بقلادة الجعران المجنح – وهى للملك الفرعوني بسوسنس الأول أحد ملوك الأسرة 21 والمعروف بالفرعون الفضي … و يقوما المرشديين السياحيين فاطمة عبدالله ووليد البطوطي الدويتو الرائع المهنى والمحترف بقص حدوتة هذه القلادة الفريدة من حيث الوزن اذ يصل وزنها ل 14 كيلوجرام من الذهب الخالص ، ونقوشها المتنوعة ما بين زهور اللوتس ، وأقراص ذهبية رقيقة مجمعة جنبا الي جنب ، وسلاسل رقيقة يصل عددها 14 سلسلة .

 

 

تم اكتشافها حول عنق مومياء الملك بسوسنيس الأول (حوالي 1039–991 ق.م)، أحد ملوك الأسرة 21، وهي واحدة من ثلاثة قلادات للملك مصنوعة من الذهب الخالص وتتكون من 14 سلسة من الذهب متفرعة تنتهي بزهور اللوتس تنتهي بأثنين من هذه السلاسل يقسم بدوره الي سلسلتين اخرين، وتتعلق بخمسة صفوف من الأقراص الذهبية الرقيقة مجمعة جنبًا إلى جنب يربطهم مشبك مركزي يحمل اثنين من أسماء الملك.

 

دويتو الارشاد السياحي الرائع فاطمة عبدالله و وليد البطوطي

 

 

الملك بسوسنس الأول

ويسرد دويتو  الأرشاد السياحي فاطمة عبدالله ووليد البطوطي فى جولة اليوم التي تعدها وتنفذها وزارة السياحة المصرية تفاصيل حول القلادة الذهبية الرائعة ،والتي تخص الملك بسوسنس الأول، (عا خبر رع ستب ان أمون)و هو ثالث ملوك الأسرة الحادية والعشرون، 1039 ق.م. – 990 ق.م . وحكم مصر من تانيس في شرق الدلتا.

الملك بسوسنس الأول

 

وقام بحماية الحدود المصرية ضد أي هجوم أجنبي. وقد بنى بسوسنس معبدا لثالوث طيبة، في تانيس، وقصورا ملكية، بالإضافة إلى مقبرته الملكية الثرية. وكان ثالوث طيبة يتكون من الرب أمون وزوجته موط وابنهم خونسو.

 

اكتشاف مقبرة الفرعون الفضي

وقد تعرف العالم على الفرعون بسوسنس بعد اكتشاف مقبرته من قبل الفرنسي البروفيسور مونيته في سنة 1940م والتي وجدت بكامل كنوزها ولم تتعرض للنهب ، ولحجم الفضة التي عثر عليها بمقبرته سمي بالفرعون الفضي، وكان هذا الاكتشاف سيشكل حدثا هاما مثل حدث اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون لولا أن توقيت هذا الاكتشاف كان على أعتاب الحرب العالمية الثانية فلم ينل التغطية والاهتمام كما حدث عند اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون.

 

مرفق الرابط الألكتروني للزيارة الواقعية والجولة الأسترشادية للمتحف المصري -الأنتكخانة

https://we.tl/t-1rzykf7dbw

 

 

StayHome#
StaySafe#
ExperienceEgyptFromHom#

 

 

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

error: Disabled