اعلانات الهيدر – بجانب اللوجو

Al Masalla-News- Official Tourism Travel Portal News At Middle East

جانبى طويل

إعلام فرنسى: البلجيكي عبد الحميد أباعود المدبر المحتمل لهجمات باريس

إعلام فرنسى: البلجيكي عبد الحميد أباعود المدبر المحتمل لهجمات باريس

 


باريس "المسلة"…. نقلت إذاعة "RTL" الفرنسية عن الاستخبارات البلجيكية اشتباهها بأن مواطنا بلجيكيا من أصل مغربي يدعو عبد الحميد أباعود مول هجمات باريس التي قتل فيها ما يربو عن 130 شخصا.

 


وأوضحت الإذاعة أن أباعود يعد العقل المدبر للخلية الإرهابية التي فككتها الأجهزة الأمنية في مدينة فيرفيه في أوائل عام 2015.

 

وتابعت القناة أن أباعود البالغ من العمر 28 عاما قد حارب في صفوف "داعش" في سوريا، حيث كان من أوحش جلادي التنظيم.

 

وتعتقد الاستخبارات أنه أشرف على الاعتداءات في العاصمة الفرنسية مساء يوم الجمعة الماضي إذ كان على اتصال مباشر بالانتحاريين الذين نفذوا الهجمات.

 

وسبق للاستخبارات أن لاحقت تحركاته حتى اختفائه في اليونان في وقت سابق من العام الحالي.

 

وكان النائب العام الفرنسي فرانسوا مولينس قد أعلن عن تحديد هوية 3 من منفذي الهجمات.
وكشف النائب العام أنه سبق لاثنين من المهاجمين أن سكنا في بلجيكا، على الرغم من أنهما من حاملي الجنسية الفرنسية. ويبلغ أحدهما وهو من الإرهابيين الثلاثة الذين فجروا أنفسهم أمام ملعب "ستاد دي فرانس"، يبلغ من العمر 20 عاما، أما الثاني والبالغ من العمر 31 عاما، ففجر حزامه الناسف في بولفار فولتير.

 

والانتحاري الفرنسي الأول الذي حددت هويته هو عمر إسماعيل مصطفائي (29 عاما)، الوحيد حتى الآن الذي كشفت هويته ضمن مجموعة قاعة "باتكلان"، وهو فرنسي مولود في ضواحي باريس.

 

بدورها، أعلنت النيابة العامة البلجيكية أن فرنسيين اثنين أقاما في حي مولينبيك، هما ضمن الانتحاريين الذين نفذوا اعتداءات مساء الجمعة.

 

كما تحدثت وسائل فرنسية الاثنين 16 نوفمبر /تشرين الثاني عن تحديد هوية مهاجم رابع، إذ اتضح أنه كان من سكان ضواحي العاصمة. وحسب وسائل الإعلام، يدعى الإرهابي الرابع سامي، وتسكن أسرته في مدينة في سان ديني بضواحي باريس.


وفي وقت سابق كشفت وسائل إعلام فرنسية عن تحديد هوية أحدد المهاجمين يدعى "Abbdulakbak B " وعن العثور على جواز سفر سوري تابع لشخص يحمل اسم أحمد المحمد المولود في العاشر من سبتمبر/ايلول عام 1990 في مكان أحد الهجمات. كما يعتقد أن مواطن فرنسي يُدعى بلال حادفي ويبلغ من العمر 20 عاما، أيضا شارك في تنفيذ الهجمات.

 

فالس: الإرهابيون يستعدون لشن هجمات جديدة في أوروبا

 

كشف رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس في تصريحات لإذاعة "RTL" صباح الاثنين أن الخلايا الإرهابية تعد هجمات إرهابية جديدة في أراضي فرنسا ودول أوروبية أخرى.

 

وحذر فالس من أن بلاده ستضطر لمواجهة خطر الإرهاب لفترة طويلة. وكشف أن الاستخبارات الفرنسية تمكنت من إحباط اعتداءات عدة منذ أوائل الصيف الماضي، وهي على علم بخطط لشن هجمات أخرى في فرنسا ودول أوروبيا أخرى.

 

وأضاف: "إننا نستخدم الأطر القانونية التي تتيحها حالة الطوارئ لاستجواب أولئك المنتمين إلى التيارات الإسلامية المتطرفة وجميع من يروج للكراهية ضد الجمهورية الفرنسية.

 

وأكد فالس أن الأجهزة الأمنية أجرت الليلة الماضية سلسلة مداهمات في مختلف أنحاء البلاد لاعتقال مشتبه بهم.

 

وأكد فالس أن الأجهزة الأمنية أجرت الليلة الماضية سلسلة مداهمات في مختلف أنحاء البلاد لاعتقال مشتبه بهم. وكشف أن ما يربو عن 150 مداهمة جرت في فرنسا منذ وقوع الهجمات الإرهابية يوم الجمعة الماضي.

 

وأكد رئيس الوزراء الفرنسي أنه تم تنظيم الاعتداءات وإدارة تنفيذها من أراضي سوريا. وذكر بأن فرنسا تشارك في التحالف المناهض لتنظيم "داعش" منذ عام 2014، مجددا عزم بلاده بتكثيف غاراتها ضد مواقع التنظيم.

 

وسائل إعلام: اعتقال 5 في عمليات لمكافحة الإرهاب في ليون الفرنسية ذكرت وكالة "ا ف ب" أنه تم اعتقال 5 أشخاص في أثناء مداهمات جرت في ليون الفرنسية الليلة الماضية.

 

وكشفت الوكالة أن الأجهزة الأمنية صادرت من المشتبه بهم كمية من الأسلحة بما فيها قاذفة قنابل. وتابعت أن تجري حاليا إجراءات رسمية لاستصدار قرار قضائي باعتقال المشتبه بهم.

وكالات

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

error: Disabled